(الجزيرة) - رغم الجهود العالمية المتزايدة للحدّ من الانبعاثات، فإن تلوُّث غاز الميثان الناجم عن صناعة الوقود الأحفوري بقي قريباً من المستويات القياسية المرتفعة في عام 2024. وقد تزامنت هذه الزيادة مع مستويات هائلة في إنتاج النفط والغاز والفحم، وفقاً لتحليل جديد.