|
|
|
على رغم أننا التقينا مراراً في أماكـن مثل استوكهولم وجنيف وباريس، إلا أنني تعرفت إلى مصطفى كمال طلبه حقاً لأول مـرة في نيروبي عاصمـة كينيـا عـام 1976 ... المزيد |
|
|
|
|
|
خلال السنين الخمسين المنصرمة، انهمكت حكومات البلدان الفقيرة في محاولة تحقيق أحلامها الخيالية بجلب التنمية إلى شعوبها. وتسلحت بترسانة من الأسلحة الاقتصادية التي استعارتها من أصدقائها في الشمال، مندفعة في هذا الاتجاه أو ذاك، آملة بالقضاء على آفات الفقر المتمثلة في الجوع والجهل والموت المبكر. ولكن ما حصلت عليه بدلاً من ذلك، مع استثناءات قليلة، كان مزيداً من الفقر، ومزيداً من التلوث، ومزيداً من السكان. ... المزيد |
|
|
|
|
|
أي أمل لهذا الكوكب إذا بدأت بلدان الجنوب تستهلك الموارد كما تفعل بلدان الشمال اليوم؟ أو إذا طالب الفقراء الكثيرون بالأشياء ذاتها المتاحة للقلة الغنية؟ هذا حق لهم بموجب أي مفهوم للإنصاف والعدالة، وتشجعهم عليه قوى السوق العالمية. ... المزيد |
|
|
|
|
|
تقود غالبية الحكومات بلدانها نحو المستقبل مسترشدة فقط بمرآة الرؤية الخلفية. وعلى رغم الأدلة العلمية المتزايدة على أن أنماطنا الاستهلاكية والإنتاجية تؤدي إلى اختلال هائل في نظم دعم الحياة على الأرض، خصوصاً المناخ والموارد الحية، فان زخم اقتصاداتنا يزداد باطراد. وتتفاوض الدول على معاهدات لإبطاء هذا السباق المتهور إلى التدمير الذاتي، لكن القدم على دواسة الوقود أشد وطأة من القدم على دواسة الفرامل. وأكبر الملوثين ما زالوا هم أكبر المخالفين. ... المزيد |
|
|
|
|
|
بثلاث كلمات لاتينية بسيطة cogito, ergo sum أي «أنا أفكر، إذاً أنا موجود»، أسس الفيلسوف والعالم الرياضي الفرنسي رينيه ديكارت قبل نحو 400 عام مدرسة فلسفية رسمت معالم العلم الحديث. ... المزيد |
|
|
|
|
|
يدير العالم منذ وقت طويل أشخاص يستخدمون السلطة بالطريقة التي تؤمن مصالحهم على أفضل وجه. وكثيراً ما ننسى نحن أن ليس لهم الحق في ذلك. ... المزيد |
|
|
|
|
|
يُعنى التحرك البيئي تقليدياً بـ«منع الأذى»، خصوصاً الأذى المرتبط بالآثار الجانبية للنشاطات الاجتماعية والاقتصادية. والحلول التي ينادي بها هي في العادة «تحريمية» من نوع: أقفل هذا، أوقف ذلك، لا تفعل ذاك. ... المزيد |
|
|
|
|
|
للرجال والنساء حاجات وطموحات مختلفة ووصول مختلف الى الموارد. وهم يؤدون أدواراً مختلفة، وكثيراً ما يواجهون فرصاً وقيوداً مختلفة في حياتهم وسبل عيشهم. لكن، على الأقل في ديموقراطية عصرية، من غير المقبول أن تمنع ظروف اجتماعية أو ثقافية شخصاً، أياً يكن جنسه، من بلوغ قدراته الكاملة والتمتع بحياة سعيدة ومثمرة. والهدف من تسليط الضوء على بعد جنس المرء (gender) هو ببساطة تحديد المجالات التي يتأثر فيها الرجال أو النساء ـ وعادةً النساء ـ من جراء ممارسات أو سلوكيات سائدة، واستنباط وسائل لإصلاحها. ... المزيد |
|
|
|
|
|
هناك مجتمعات واقتصادات قليلة في العالم كانت محصنة في وجه التحول إلى نمط أكثر اندماجاً ومركزية وتسلطاً خلال العقود الأخيرة. بعض المجتمعات كانت كذلك دائماً بالطبع، لكن مجتمعات أخرى ذات تاريخ طويل من الديموقراطية التشاركية ترتد الآن الى ممارسات الأزمنة الاقطاعية والاستعمارية. ... المزيد |
|
|
|
|
|
إذا دمر نشاطنا الاقتصادي قدرة النظم الإيكولوجية على دعم مقومات حياتنا، وهذا ما سيفعله إذا استمرت قراراتنا في تجاهل قيمتها، فإن الأجيال المقبلة ستدفع ثمناً باهظاً جداً. ... المزيد |
|
|